اخترنا لكم : عاصم بن بهدلة

أبي النجود الكوفي: أحد القراء السبعة، وقراءته عن طريق حفص معروفة مشهورة، وكل ما رأيناه من المصاحف القديمة والحديثة، قد رسم خطه على طبق قراءته. قال حفص: قال لي عاصم: ما كان من القراءة التي أقرأتك بها فهي القراءة التي قرأت بها على أبي عبد الله السلمي، عن علي(عليه السلام)، وما كان من القراءة التي أقرأتها أبا بكر بن عياش، فهي القراءة التي كنت أعرضها على زر بن حبيش، عن ابن مسعود، طبقات القراء: الجزء ١،(ص) ٣٤٨.

محمد بن العباس

معجم رجال الحدیث 17 : 209
T T T
روى الشيخ بسنده، عن علي بن محمد، عن محمد بن العباس، عن الحسين بن علي بن أبي حمزة.
التهذيب: الجزء ٦، باب فضل زيارته (أبي عبد الله الحسين بن علي)(عليه السلام)، الحديث ١١٧.
كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا، ولكن في الوافي: الحسن بن علي بن أبي حمزة، والظاهر هو الصحيح، بقرينة سائر الروايات.
وروى عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، وروى عنه علي بن محمد بن رباح، الحديث ٩٧، من الباب.
وروى عن العلاء، وروى عنه الحسن بن محمد بن سماعة.
التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١١١٨، والجزء ٧، باب الشركة والمضاربة، الحديث ٨١٩، والجزء ٨، باب السراري وملك الأيمان، الحديث ٧٣٣، وباب العتق وأحكامه، الحديث ٨٨٢، والإستبصار: الجزء ٤، باب أن من لا يصح ملكه من جهة النسب، لا يصح ملكه من جهة الرضاع، الحديث ٥٨، والتهذيب: الجزء ٩، باب الحر إذا مات وترك وارثا مملوكا، الحديث ١٢٠٦، والإستبصار: الجزء ٤، باب من خلف وارثا مملوكا ليس له وارث غيره، الحديث ٦٦٨.
وروى عن عمر بن يزيد، وروى عنه محمد بن إسماعيل.
مشيخة الفقيه: في طريقه إلى عمر بن يزيد.
أقول: محمد بن العباس هذا مشترك.