اخترنا لكم : غياث بن إبراهيم الدارمي

روى عن جعفر بن محمد. الفقيه: الجزء ٣، باب الإباق، الحديث ٣٢٦. روى عنه محمد بن يحيى الخزاز. الإستبصار: الجزء ٤، باب من أعتق بعض مملوكه، الحديث ١٨. وهذه الرواية رواها في التهذيب: الجزء ٨، باب العتق وأحكامه، الحديث ٨٢٤. وفيها غياث بن إبراهيم الداري، وعلى كل حال فلا شك في أنه غياث بن إبراهيم المتقدم، بقرينة اتحاد الراوي والمروي عنه.

علي بن مطر

معجم رجال الحدیث 13 : 194
T T T
ذكره الصدوق في المشيخة، وطريقه إليه: أحمد بن زياد بن جعفر الهمدانيرضي الله عنه، عن علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن علي بن مطر، والطريق ضعيف بمحمد بن سنان.
روى عن عبد الله بن سنان.
الفقيه: الجزء ٣، باب شهادة الزور، الحديث ١٢١، وروى عنه صفوان بن يحيى.
التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١١٤٥، وروى عنه صفوان.
التهذيب: الجزء ٦، باب البينتين تتقابلان، الحديث ٥٨٢، والإستبصار: الجزء ٣، باب تقابل البينتين، الحديث ١٤١، ورواها في الجزء السابع، باب ابتياع الحيوانات، الحديث ٣٢٣.
وروى عن بعض أصحابنا، عن الرضا(عليه السلام)، وروى عنه أحمد بن محمد.
التهذيب: الجزء ١، باب التيمم وأحكامه، الحديث ٥٤٩.
وروى عن السكن الخزاز، وروى عنه محمد بن موسى بن الفرات.
الكافي: الجزء ٦، باب الطيب، من كتاب الزي والتجمل ٤٨، الحديث ١٠.
قال الوحيد: «للصدوق طريق إليه، روى عنه صفوان بن يحيى في الصحيح، وفيه شهادة على الوثاقة، وتؤيدها رواية أحمد بن محمد بن عيسى عنه» انتهى.
أقول: فيه مضافا إلى ما مر غير مرة من أن رواية صفوان أو أحمد بن محمد بن عيسى عن أحد لا تدل على وثاقته، أن الصغرى في الأخير غير متحققة، فإن المذكور في الرواية أحمد بن محمد، ومن المحتمل أن المراد به أحمد بن محمد بن خالد، والله العالم.