روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه ثعلبة، الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب استصغار الذنب ١١٣، الحديث ٣.
وروى عنه مسعدة بن صدقة.
الكافي: الجزء ٦، كتاب الأطعمة ٦، باب ما جاء في الهندباء ١١٢، الحديث ٥.
وروى عن أبي الحسن(عليه السلام)، وروى عنه إبراهيم بن عبد الرحمن.
باب الرمان من الكتاب المزبور ١٠١،، الحديث ١٨.
وروى عن سليمان وروى عنه حماد.
التهذيب: الجزء ١٠، باب الحد في الفرية والسب، الحديث ٣٠١، والإستبصار: الجزء ٤، باب من قال لامرأته لم أجدك عذراء، الحديث ٨٧٠، إلا أن فيه زياد بن سليمان بدل زياد عن سليمان، وفي الفقيه: الجزء ٤، باب حد القذف، الحديث ١٠٣، حماد بن زياد ...
قال الشيخ (٤٧٢): «عبد الكريم بن هلال القرشي، له كتاب أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضل، عن حميد، عن محمد بن موسى خوراء، عن عبد الكريم».
أقول: الظاهر اتحاده مع ما قبله، والوجه فيه مضافا إلى أن الشيخ لم يتعرض في رجاله إلا لواحد فلو كان المسمى بعبد الكريم بن هلال اثنين لزمه ذكرهما، أن من البعيد جدا أن يكون لكل من عبد الكريم بن هلال الجعفي، وعبد الكريم بن هلال القرشي كتاب ويتعرض الشيخ لأحدهما، ويتعرض النجاشي للآخر.
وعليه ففي إحدى عبارتي النجاشي، والشيخ تحريف لا محالة.
وطريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل.