اخترنا لكم : الفيض

روى عن أشعث، وروى عنه أبو إسحاق. التهذيب: الجزء ٨، باب العتق وأحكامه، الحديث ٨٩٦، والإستبصار: الجزء ٤، باب الرجل يعتق عبدا له، الحديث ٦٥، والتهذيب: الباب المتقدم، الحديث ٨٩٧، والإستبصار: الباب المزبور، الحديث ٦٣.

عبد الحميد بن عواض

معجم رجال الحدیث 10 : 303
T T T
عبد الحميد الطائي.
عده الشيخ في رجاله (تارة) في أصحاب الباقر(عليه السلام) (١٨)، قائلا: «عبد الحميد بن عواض الطائي: كوفي».
و(أخرى) في أصحاب الصادق(عليه السلام) (٢٠٢)، قائلا: «عبد الحميد بن عواض الطائي الكسائي الكوفي».
و(ثالثة) في أصحاب الكاظم(عليه السلام) (٦)، قائلا: «عبد الحميد بن عواض الطائي: ثقة، من أصحاب أبي جعفر(عليه السلام)، وأبي عبد الله ع».
وعده البرقي أيضا في أصحاب الباقر(عليه السلام)، والصادق(عليه السلام)، والكاظم(عليه السلام)، قائلا في الأوسط: «عبد الحميد بن عواض الطائي: عربي كوفي».
وقال النجاشي في ترجمة مرازم بن حكيم: قتله (عبد الحميد) الرشيد لتشيعه.
وطريق الصدوق إليه: أبوه- رضي الله عنه-، عن محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن أحمد، عن عمران بن موسى، عن الحسن بن علي بن النعمان، عن أبيه، عن عبد الحميد بن عواض الطائي.
والطريق صحيح.
طبقته في الحديث
وقع بعنوان عبد الحميد بن عواض في أسناد جملة من الروايات تبلغ تسعة عشر موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وابن سنان، وعبد الخالق، ومحمد بن مسلم.
وروى عنه أبو أيوب الخزاز، وابن أبي عمير، وإبراهيم الخزاز، وجميل بندراج، والحسين بن سعيد، وحماد بن عثمان، وعلي بن النعمان، ومحمد بن خالد، ومحمد بن سماعة، ومنصور بزرج، ومنصور بن يونس، ويونس.
وروى بعنوان عبد الحميد بن عواض الطائي، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الفقيه: الجزء ٣، باب المعايش والمكاسب، الحديث ٣٨٦.
وروى عنه ثعلبة.
الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب النوادر ١٥٩، الحديث ٢٦.
وروى عنه يونس.
الكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب الرجل يتزوج المرأة فيدخل بها قبل أن يعطيها شيئا ٧١، الحديث ٤، والتهذيب: الجزء ٧، باب المهور والأجور، الحديث ١٤٥٦، والإستبصار: الجزء ٣، باب أن الرجل إذا سمى المهر .. إلخ، الحديث ٨٠٢.
وروى عن محمد بن مسلم، وروى عبد الله بن يحيى، عن رجل، عنه.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الدعاء ٢، باب التقدم في الدعاء ٧، الحديث ٥.
أقول: تأتي له الروايات بعنوان عبد الحميد الطائي أيضا، وهو ثقة لتوثيق الشيخ إياه، ولوقوعه في أسناد تفسير القمي، كما يأتي في عبد الحميد الطائي.