وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات تبلغ مائة وواحدا وثلاثين موردا.
فقد روى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وأبي عبد الله(عليه السلام)، وأبي الحسن(عليه السلام)، وأبي الحسن الأول(عليه السلام)، وعن أبي حمزة، وأبي خالد القماط، وأبي الخطاب، وأبي كهمس، وأبيه، وابن بكير، وأسباط بن سالم مولى أبان، وإسحاق بن عمار، وأيوب، وأيوب بن راشد، وأيوب بن الحر، وبريد بن معاوية، وبريد بن معاوية العجلي، وبريد العجلي، وجارود أبي المنذر، والحسين بن موسى، والحكم بن أيمن، وحماد بن بشير، وحمزة، وداود بن فرقد، وزرارة، وسليمان بن خالد، وسعيد بن عمرو الجعفي، وسعيد بن يسار، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن سنان، وعبد المؤمن الأنصاري، وعبيد بن زرارة، وعمر، وعمر بن أبان، وعمر بن أبان الكلبي،و محمد بن مسلم، وموسى بن أكيل، وموسى بن أكيل النميري، وموسى النميري، ومهدي، وميسر، وميسر بن عبد العزيز، وميسرة، وامرأة الحسن الصيقل.
وروى عنه أبو محمد الحجال، وابن أبي عمير، وابن فضال، وأحمد بن الحسن عن أبيه، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وثعلبة، والحسن، والحسن بن علي، والحسن بن علي بن فضال، وعبد الله الحجال، وعلي بن أسباط، وعلي بن الحسان، وعلي بن الحكم، وعلي بن النعمان، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، والحجال.
روى الشيخ بسنده، عن الحسن بن علي، عن أبيه، عن علي بن عقبة، عن موسى بن أكيل النميري.
التهذيب: الجزء ٢، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث ٨٩٤، والجزء ٦، باب البينات، الحديث ٥٩٦، والإستبصار: الجزء ٣، باب العدالة، الحديث ٣٣.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، ولكن الظاهر أن الصحيح: أحمد بن الحسن بن علي، عن أبيه، عن علي بن عقبة، بقرينة سائر الروايات، وأن الحسن بن علي بن فضال هو الراوي لكتاب علي بن عقبة.
أقول: هذا متحد مع ما بعده.