اخترنا لكم : محمد بن عمرو بن إبراهيم

روى عن أبي جعفر(عليه السلام) أو أبي الحسن(عليه السلام)، وروى عنه علي بن الحسن الهمداني. الكافي: الجزء ٦، كتاب الأطعمة ٦، باب السداب ١١٩، الحديث ٢. و روى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وروى عنه محمد بن عيسى. الروضة: الحديث ٢٢٠.

علي بن عبيد الله بن الحسن

معجم رجال الحدیث 13 : 94
T T T
قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (٥٨٣): «الشيخ الجليل منتجب الدين علي بن عبيد الله بن الحسن بن الحسين بن بابويه القمي: كان فاضلا، عالما، ثقة، صدوقا، محدثا، حافظا، راوية، علامة، له كتاب الفهرست، في ذكر المشايخ المعاصرين للشيخ الطوسي والمتأخرين إلى زمانه، نقلنا كل ما فيه في هذا الكتاب، يرويه عنه محمد بن محمد بن علي الحمداني القزويني، لكنه لم يشتمل إلا على أسماء قليلة، وكان في ترتيبه تشويش كثير وأسماء كثيرة في غير بابها، فرتبته أحسن ترتيب كما فعل ابن داود وميرزا محمد في ترتيب الرجال المتقدمين، ونقلت باقي الأسماء من مؤلفات من تأخر عنه وإجازاتهم، ومن أفواه المشايخ وغير ذلك، وله أيضا كتاب الأربعين عن الأربعين في فضائل أمير المؤمنين(عليه السلام)، وغير ذلك».
وقال العلامة المجلسي: «و الشيخ منتجب الدين: من مشاهير الثقاتو المحدثين، وفهرسته في غاية الشهرة، وهو من أولاد الحسين بن علي بن بابويه، والصدوق عمه الأعلى، قال الشهيد الثاني في كتاب الإجازة: وأجزت له أن يروي عني جميع ما رواه علي بن عبيد الله بن الحسن بن الحسين بن الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين بن بابويه وجميع ما اشتمل عليه كتاب فهرسته لأسماء العلماء المتأخرين عن الشيخ أبي جعفر الطوسي ((رحمه الله) )، وكان هذا الرجل حسن الضبط كثير الرواية عن مشايخ عديدة».
البحار: الجزء ١، في الفصل ٢، في بيان الوثوق على الكتب المذكورة.