اخترنا لكم : مصقلة بن هبيرة

عده الشيخ في رجاله من أصحاب علي(عليه السلام) (٣٦)، وقال: «هرب إلى معاوية». وروى الشيخ بإسناده، عن الحسين بن سعيد، عن حماد، وصفوان، عن معاوية بن عمار، عن أبيه، عن أبي الطفيل، أن بني ناجية قوم كانوا يسكنون الأسياف، وكانوا قوما يدعون في قريش نسبا، وكانوا نصارى فأسلموا، ثم رجعوا عن الإسلام، فبعث أمير المؤمنين(عليه السلام) معقل بن قيس التميمي، فخرجنا معه، (إلى أن قال) فدعاهم إلى الإسلام ثلاث مرات فأبوا، فوضع يده على رأسه، قال: فقتل مقاتليهم وسبى ذراريهم، قال: فأتى بهم عليا(عليه السلام)، فاشتراهم مصقلة بن هبيرة بمائة ألف درهم، فأعتقهم، وحمل إلى أمير المؤمنين(عليه السلام) خمسين ألفا، فأبى أن يقبلها...

أحمد بن محسن

معجم رجال الحدیث 2 : 206
T T T
روى الشيخ بإسناده، عن محمد بن يعقوب، عن أبي علي الأشعري، عن أحمد بن محسن، عن معاوية بن وهب.
التهذيب: الجزء ٨، باب أحكام الطلاق، الحديث ٢٦٤، والإستبصار: الجزء ٣، باب طلاق المريض، الحديث ١٠٨٤.
إلا أن فيه: «أحمد بن الحسن» بدل «أحمد بن محسن».
ولكن محمد بن يعقوب رواها عن حميد بن زياد، عن أحمد بن محمد، عن محسن، عن معاوية بن وهب.
الكافي: الجزء ٦، كتاب الطلاق ٢، باب طلاق المريض ٤٩، الحديث ٥، فوقع التحريف في التهذيبين معا.