اخترنا لكم : حمزة بن عبد المطلب

ابن هاشم بن عبد مناف أسد الله أبو عمارة، وقيل: أبو يعلى- (رحمه الله) - رضيع رسول الله(ص)، أرضعتهما ثويبة امرأة أبي لهب، قتل شهيدا بأحد- رضي الله عنه- من أصحاب رسول الله(ص)، رجال الشيخ (١). وفي أسد الغابة لابن الأثير: أرضعتهما ثويبة مولاة أبي لهب. وذكره العلامة في القسم الأول ١، من الباب ٣ من فصل الحاء، وقال: ثقة. وروى الشيخ الكليني(قدس سره) في الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب مولد النبي(ص) ١١١، الحديث ٣٤، بإسناده عن الأصبغ بن نباتة، عن أمير المؤمنين(عليه السلام) في حديث، قال: حدثني علي بن المثنى أن حمزة وجعفرا أفضل الشهداء. و في سند الرواية علي بن الحزور الغنوي، وهو مهمل. روى الشيخ ...

الحسن بن زياد

معجم رجال الحدیث 5 : 320
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ اثنين وأربعين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وعن فضيل بن يسار، ومحمد بن الحسن الميثمي، ومحمد بن مسلم، وروى عنه أبو جميلة، وأبو همام، وابن بكير، وابن مسكان، وأبان، وأبان بن عثمان، وصفوان بن يحيى، وعبد الكريم بن عمرو، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن مسكان، وفضالة بن أيوب، ويعقوب بن يزيد.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بإسناده، عن عبد الله بن مسكان، عن الحلبي، عن الحسن بن زياد، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٧، باب من أحل الله نكاحه من النساء، الحديث ١٢٣٩، والإستبصار: الجزء ٣، باب ما يحل للمملوك من النساء، الحديث ٧٧٦، إلا أن فيه: عبد الله بن مسكان، عن الحسن بن زياد بلا واسطة، ورواها بعينها، عن عبد الله بن مسكان، عن الحسن بن زياد، التهذيب: الجزء ٨، باب السراري وملك الأيمان، الحديث ٧٤٧، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب ما يحل للمملوك من النساء ١١٨، الحديث ٢.
أقول: هو مشترك بين جماعة، والتمييز إنما يكون بالراوي والمروي عنه.