اخترنا لكم : عبد الملك بن أبي ذر

الغفاري: روى عن علي(عليه السلام) . وتقدم في ترجمة أبيه: (جندب بن جنادة أبي ذر الغفاري).

حفص بن سالم

معجم رجال الحدیث 7 : 146
T T T
حفص بن يونس.
قال النجاشي: «حفص بن سالم أبو ولاد الحناط، وقال ابن فضال: حفص بن يونس مخزومي، روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، ثقة لا بأس به، وقيل إنه من موالي جعفي، ذكره أبو العباس، له كتاب يرويه الحسن بن محبوب، أخبرنا ابن نوح قال حدثنا الحسن بن حمزة، قال: حدثنا ابن بطة، قال: حدثنا محمد بن الحسن، قال: حدثنا أحمد بن محمد، قال: حدثنا الحسن بن محبوب، عن حفص، بكتابه».
وقال الشيخ (٢٤٦): «حفص بن سالم، يكنى أبا ولاد الحناط، ثقة، كوفي، مولى، جعفي، له أصل، رويناه بالإسناد الأول، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عن الحسن بن محبوب، عن حفص».
وأراد بالإسناد الأول: عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن محمد بن عيسى.
وعده في رجاله من أصحاب الصادق(عليه السلام) (٣٣٥).
وكذلك ذكرالبرقي.
روى بعنوان أبي ولاد عن أبي بكر الحضرمي، وروى عنه الخيبري.
كامل الزيارات: الباب ٩١ فيما يستحب من طين قبر الحسين(عليه السلام)، الحديث ٨.
وطريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل، وبابن بطة، وللصدوق إليه طريقان: أحدهما بعنوان حفص بن سالم، وهو: أبوه- رضي الله عنه- عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن جعفر بن بشير، عن حماد بن عثمان، عن حفص أبي ولاد بن سالم الكوفي، وهو مولى.
وثانيهما: بعنوان أبي ولاد الحناط، وهو: أبوه، عن سعد بن عبد الله، عن الهيثم بن أبي مسروق النهدي، عن الحسن بن محبوب، عن أبي ولاد الحناط، واسمه: حفص بن سالم مولى بني مخزوم، وكلا الطريقين صحيح.
روى بعنوان حفص بن سالم عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الفقيه: الجزء ١، باب الجماعة وفضلها، الحديث ١١٣٧.
وروى بعنوان حفص بن سالم أبي ولاد، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه ابن محبوب.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب صلاة النوافل ٩٠، الحديث ٢٩.
وروى عنه محمد بن أبي حمزة.
التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث ٤٨٧، والإستبصار: الجزء ١، باب وجوب الفصل بين ركعتي الشفع والوتر، الحديث ١٣١٣.
وروى بعنوان حفص بن سالم أبي ولاد الحناط، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
الفقيه: الجزء ١، باب دعاء قنوت الوتر، الحديث ١٤٢٠.
وروى عنه الحسن بن محبوب.
التهذيب: الجزء ٨، باب العتق وأحكامه، الحديث ٩٢٤، والإستبصار: الجزء ٤، باب أن ولاء المعتق لولد المعتق ..، الحديث ٨٢.