اخترنا لكم : أبو محمد التفليسي

تقدم في شريف بن سابق.

ابن أبي حمزة

معجم رجال الحدیث 23 : 108
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات، تبلغ واحدا وعشرين موردا.
فقد روى عن علي بن الحسين(عليه السلام)، وأبي عبد الله(عليه السلام)، وأبي الحسن(عليه السلام)، وعن أبي بصير، وأبي المغراء، وابن مسكان، وسيف، وسيف بن عميرة، وصندل، وعلي بن إبراهيم، وعمرو بن جبير العزرمي، ومعاوية بن عمار، ومعاوية بن وهب.
وروى عنه ابن أبي عمير، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، والحسن بن محمد بن سماعة، وعبد الله بن طلحة، وعلي بن الحسن الطاطري، وعلي بن الحكم،و القاسم بن محمد الجوهري، والجاموراني.
ثم روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن أبي داود، عن ابن أبي حمزة، عن أبي جعفر(عليه السلام) التهذيب: الجزء ٣، باب الصلوات المرغب فيها، الحديث ٩٦٦.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب الصلاة في طلب الرزق ٩٤، الحديث ٢، إلا أن فيه: أبا حمزة، بدل ابن أبي حمزة، وهو الموافق للوسائل، والوافي عن كل مثله.
وروى أيضا بسنده، عن ابن محبوب، عن ابن أبي حمزة، عن أبي جعفر(عليه السلام) التهذيب: الجزء ١٠، باب الحد في السرقة والخيانة، الحديث ٣٩٠.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الإستبصار: الجزء ٤، باب مقدار ما يجب فيه القطع، الحديث ٩٠٢، وفيه: أبو حمزة، بدل ابن أبي حمزة، وهو الموافق لنسخة المخطوطة من التهذيب، والوافي والوسائل أيضا.
أقول: ابن أبي حمزة هذا مشترك بين جماعة، والتمييز إنما يكون بالراوي والمروي عنه.