اخترنا لكم : ابن همام

روى عن حميد، وروى عنه التلعكبري، ذكره الشيخ في ترجمة داود بن أبييزيد (٢٨٩). وروى عن محمد بن عيسى بن عبيد، وروى عنه التلعكبري، ذكره الشيخ في ترجمة محمد بن عيسى بن عبيد (٦١٢). أقول: الظاهر أنه محمد بن همام المتقدم، وقد روى هارون بن موسى (التلعكبري)، عن محمد بن همام في التهذيب: الجزء ٣، باب الدعاء بين الركعات، الحديث ٢٤٥.

أبو جرير

معجم رجال الحدیث 22 : 85
T T T
روى عن أبي الحسن(عليه السلام)، وروى عنه سعد بن سعد.
الكافي: الجزء ٦، كتاب العتق والتدبير ..، ٣، باب المملوك يعتق وله مال ١٣، الحديث ٥.
والتهذيب: الجزء ٨، باب العتق وأحكامه، الحديث ٨٠٦، والإستبصار: الجزء ٤، باب من أعتق مملوكا له مال، الحديث ٣٣.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن علي بن إدريس، عن محمد، عن أخيه أبي جرير، عن أبي الحسن موسى(عليه السلام) التهذيب: الجزء ٢، باب أحكام السهو، الحديث ١٤٥٢.
كذا في الوافي والوسائل، ونسخة من الطبعة القديمة أيضا، وفي نسخة أخرى منها: علي بن إدريس بن محمد، بدل علي بن إدريس، عن محمد، وهو الموافق لنسخة من الجامع، والمخطوطة أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن عثمان بن عيسى، عن أبي جرير، عن الأصبغ بن نباتة.
التهذيب: الجزء ٧، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث ١٦.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٥، كتابالمعيشة ٢، باب آداب التجارة ٥٤، الحديث ١، وفيه: أبو الجارود بدل أبي جرير، والظاهر أنه الصحيح الموافق للوافي والوسائل، بقرينة رواية أبي الجارود، عن الأصبغ بن نباتة في غير مورد، وعدم إمكان رواية أبي جرير عنه بلا واسطة.
ثم إنه قد ذكرنا في ترجمة زكريا بن عبد الصمد، أن أبا جرير كنية أربعة أشخاص، أحدهم الرواسي، والباقي كلهم قميون، وهم: زكريا بن إدريس، وزكريا بن عبد الصمد، ومحمد بن عبد الله أو عبيد الله، ثم إن المشهور منهم الذي له كتاب هو زكريا بن إدريس، وبعده زكريا بن عبد الصمد، وبعده الرواسي.