روى عن زرارة، وروى عنه سليمان بن سفيان.
تفسير القمي: سورة الأنبياء، في تفسير قوله تعالى (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)*.
كذا في الطبعة الحديثة وتفسير البرهان، والظاهر هو الصحيح وإن كان في الطبعة القديمة: ثعلبة.
كما أن في تفسير البرهان سليمان، عن سفيان، بدل سليمان بن سفيان.
وقع ثعلبة في أسناد عدة من الروايات تبلغ ثمانين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
وعن أبي بكر الحضرمي، وأبي الحسن [أبي الحسين، وأبي خالد القماط، وأبان، وأسباط بن سالم، وبريد، وبريد العجلي، وحمران، وزرارة، وزياد، وسعيد بن عمرو الخثعمي، وسليمان بن طريف، وصباح الأزرق، وعبد الحم...