اخترنا لكم : الوليد بياع الأسفاط

روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه ابن مسكان. الكافي: الجزء ٥، كتاب النكاح ٣، باب المرأة يزوجها وليان ٥٩، الحديث ٣. والتهذيب: الجزء ٧، باب عقد المرأة على نفسها النكاح، الحديث ١٥٥٣، والإستبصار: الجزء ٣، باب من يعقد على المرأة سوى أبيها، الحديث ٨٥٨. أقول: الظاهر هو الوليد صاحب الأسقاط الآتي.

أحمد بن إبراهيم بن [أحمد بن معلى]

معجم رجال الحدیث 2 : 19
T T T
أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد بن المعلى.
أحمد بن إبراهيم بن المعلى.
قال الشيخ (٩٠): «أحمد بن إبراهيم بن [أحمد بن معلى بن أسد [القمي العمي (و هو) أبو بشر.
والعم: هو مرة بن مالك بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة، وهو ممن دخل في تنوخ بالحلف، وسكنوا الأهواز.
وأبو بشر بصري، وأبوه وعمه، وكان مستملي أبي أحمد الجلودي، وسمع كتبه كلها، ورواها، وكان ثقة في حديثه، حسن التصنيف.
وأكثر الرواية عن العامة والأخباريين، وكان جده المعلى بن أسد فيما ذكر الحسين بن عبيد الله من أصحاب [صاحب الزنج، والمختصين به.
و روى عنه وعن عمه أسد بن معلى أخبار صاحب الزنج.
وله تصانيف، منها: كتاب التاريخ الكبير، كتاب التاريخ الصغير، كتاب مناقب أمير المؤمنين(عليه السلام)، كتاب أخبار صاحب الزنج، كتاب الفرق- وهو كتاب حسن غريب- كتاب أخبار السيد الحميري وشعره، كتاب عجائب العالم.
أخبرنا بجميع كتبه ورواياته أحمد بن عبدون، عن أبي طالب الأنباري، عن أبي بشر أحمد بن إبراهيم [القمي العمي».
وعده الشيخ في رجاله في من لم يرو عنهم(عليهم السلام) (٤٤)، قائلا: «أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن المعلى بن أسد العمي البصري، يكنى أبا بشر، واسع الرواية، ثقة.
روى عنه التلعكبري إجازة ولم يلقه، وله مصنفات ذكرناها في الفهرست».
وطريقه إليه ضعيف بأبي طالب الأنباري.
ويأتي له ذكر بعنوان أحمد بن إبراهيم بن المعلى من النجاشي ورجال الشيخ، وبعنوان: أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد بن المعلى من العلامة.