اخترنا لكم : إدريس بن زياد

قال النجاشي: «إدريس بن زياد الكفرتوثي أبو الفضل، ثقة، أدرك أصحاب أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنهم، وله كتاب نوادر. أخبرنا محمد بن علي الكاتب، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن المطلب، قال: حدثنا عمران بن طاوس بن محسن بن طاوس مولى جعفر بن محمد، قال: حدثنا إدريس به. وأخبرنا محمد وغيره، عن أبي بكر الجعابي، قال: حدثنا جعفر الحسيني [الحسني، قال: حدثنا إدريس». وقال الشيخ (١٢٥): «إدريس بن زياد، له روايات، أخبرنا بها أحمد بن عبدون، عن أبي طالب الأنباري، عن حميد، عن أحمد بن ميثم، عنه». وقال ابن الغضائري: «إدريس بن زياد، يكنى أبا الفضل الكفرتوثائي، خوزي الأم، يروي عن الضعفاء». و طريق الشيخ إلي...

أيوب

معجم رجال الحدیث 4 : 161
T T T
روى عن محمد بن مسلم، وروى عنه عثمان بن عيسى.
تفسير القمي: سورة المائدة، في تفسير قوله تعالى: (يا وَيْلَتى أَ عَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هذَا الْغُرابِ).
كذا في الطبعة الحديثة، ولكن في الطبعة القديمة وتفسير البرهان: أبو أيوب، بدل أيوب.
وقع أيوب في أسناد جملة من الروايات.
فقد روى عن أبي بصير، وأبي بكر الحضرمي، وأبي عبيدة، وبريد العجلي، وحريز، وحماد، وسميدع، وسيف بن عميرة، وصفوان، وصفوان بن يحيى، والعباس بن عامر.
و روى عنه ابن أبي عمير، وسعد بن عبد الله، وسويد بن سعيد القلاء، وعلي بن عقبة، وعمران، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسن الصفار، ومحمد بن علي بن محبوب.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن سويد القلاء، عن أيوب، عن أبي بصير.
التهذيب: الجزء ٣، باب أحكام فوائت الصلاة، الحديث ٣٧٣، كذا في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة، ولكن في هذه الطبعة: أبا أيوب، بدل أيوب، وهو الموافق لما رواه في باب الصلاة في السفر من الجزء المذكور، الحديث ٥٧٠، والإستبصار: الجزء ١، باب من تمم في السفر، الحديث ٨٦١، والوافي والوسائل أيضا.
أقول: هو مشترك بين جماعة، والتمييز بالراوي والمروي عنه.