اخترنا لكم : يزيد بن إسحاق

وقع بهذا العنوان في أسناد عدة من الروايات، تبلغ ثمانية وعشرين موردا. فقد روى عن أبي صادق، وحماد بن عثمان، وهارون بن حمزة، وهارون بن حمزة الغنوي، وهارون بن خارجة. وروى عنه: أحمد بن محمد بن عيسى، والحسن بن موسى، وعلي بن الحسن بن فضال، وعلي بن عبد الله، ومحمد بن أبي يونس، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن علي، وموسى، وموسى بن القاسم، ويحيى بن زكريا اللؤلؤي. ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، والحسن بن موسى الخشاب، عن يزيد بن إسحاق، عن هارون بن حمزة الغنوي. التهذيب: الجزء ١، باب حكم الجنابة وصفة الطهارة منها، الحديث ٣٨٦، والإستبصار: الجزء ١، باب...

النعمان بن بشير

معجم رجال الحدیث 20 : 178
T T T
من أصحاب رسول الله(ص)، رجال الشيخ (١).
و قال ابن عبد البر في الإستيعاب: «كان النعمان أميرا على الكوفة لمعاوية سبعة أشهر، ثم كان أميرا على حمص لمعاوية، ثم ليزيد، فلما مات يزيد صار زبيريا، وخالفه أهل حمص فأخرجوه منها، واتبعوه وقتلوه».
وقال المحدث القمي- (رحمه الله) - في سفينة البحار: الجزء ٢، في مادة (نعم): «أمر يزيد نعمان بن بشير بأن يجهز أهل بيت الحسين- ع- بما يصلحهم، ويبعث معهم خيلا وأعوانا حتى يرجعوا إلى المدينة».