اخترنا لكم : محمد بن عاصم

روى عن عبد الله بن النجار، وروى عنه أحمد بن ميثم. كامل الزيارات: الباب ٤٩، في ثواب من زار الحسين(عليه السلام) راكبا أو ماشيا، الحديث ١٠. وقال الكشي عند ذكر الواقفة بعد رقم (٣٢٩): «خلف، عن الحسن بن طلحة المروزي، عن محمد بن عاصم، قال: سمعت الرضا(عليه السلام) يقول: يا محمد بن عاصم، بلغني أنك تجالس الواقفة؟ قلت: نعم جعلت فداك، أجالسهم وأنا مخالف لهم، قال: لا تجالسهم، فإن الله عز وجل يقول: (وَ قَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللّهِ يُكْفَرُ بِها وَ يُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ) ، يعني ...

محمد بن القاسم بن الفضيل بن يسار

معجم رجال الحدیث 18 : 168
T T T
روى عن أبي الحسن(عليه السلام)، وروى عنه سعد بن سعد.
التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها من الزيادات، الحديث ١٢٤٣، والإستبصار: الجزء ١، باب السجود على القطن والكتان، الحديث ١٢٥٢، والتهذيب: الجزء ٩، باب ميراث المفقود، الحديث ١٣٩٣، والإستبصار: الجزء ٤، باب ميراث المفقود الذي لا يعرف له الوارث، الحديث ٧٤١.
وروى عن الحسن بن الجهم، وروى عنه سعد بن سعد.
التهذيب: الجزء ١، باب التيمم وأحكامه، الحديث ٥٩٦.
ورواها في الجزء ٢، باب أحكام السهو، الحديث ١٤٦٧، والإستبصار: الجزء ١، باب أن البول والغائط والريح يقطع الصلاة، الحديث ١٥٣١، إلا أن فيه: محمد بن القاسم، عن الفضيل بن يسار، وما في التهذيب موافق للوافي والوسائل.
أقول: هذا متحد مع من بعده.