وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ سبعة عشر موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله جعفر بن محمد(عليه السلام) في جميع ذلك.
وروى عنه محمد بن الحسين، وهارون بن مسلم.
أقول: هذا متحد مع من بعده.
قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (٦٩٢): «المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي: فاضل من فضلاء المعاصرين، ذكره صاحب السلافة فقال: كان عالم أهل زمانه في الحكمة، متقنا لجميع الفنون، (له تصانيف كثيرة، منها: شرح الكافي في مجلدين)، توفي في العشر الخامس من هذه المائة».
انتهى.