روى عن موسى بن محمد بن إسماعيل بن عبيد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب(عليه السلام)، وروى علي بن محمد، عن بعض أصحابه، عنه.
الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب ما يفصل به بين دعوى المحق والمبطل .. ٨١، الحديث ١٥.
وروى مضمرة مكاتبة، وروى عنه الحسين بن سعيد.
التهذيب: الجزء ٢، باب ما تجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان ..، الحديث ٨٠٤، والإستبصار: الجزء ١، باب ما يجوز الصلاة فيه وما لا يجوز ..، الحديث ١٤٤٤.
وروى عمن حدثه، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه إبراهيمبن هاشم.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب صلاة الشيخ الكبير والمريض ٦٤، الحديث ١٢، والتهذيب: الجزء ٢، باب تفصيل ما تقدم ذك...
من أصحاب الهادي(عليه السلام)، ذكره البرقي.
روى عن أبي محمد(عليه السلام)، وروى عنه علي بن أبي خليس.
التهذيب: الجزء ٣، باب فضل شهر رمضان، الحديث ٢٢١.
و روى عنه موسى بن الحسن.
الفقيه: الجزء ٢، باب دفع الحج إلى من يخرج فيها، الحديث ١٢٦٦.
وكناه فيه بأبي علي.
أقول: لم يرد في الرجل توثيق ولا مدح، وطريق الصدوق إليه وإن كان صحيحا إلا أنه لا يلازم وثاقة نفس الرجل.
وأما توصيف الصدوق إياه- في المشيخة- بقوله: «صاحب أبي محمد ع» فليس فيه أدنى إشعار بوثاقة الرجل أو حسنه، كيف ذلك؟ وقد كان في أصحاب الرسول الأكرم(ص)، من كان! فما ظنك بمن صحب الإمام(عليه السلام)، وأما كونه متوليا لما يحتاج إليه من قبل الإمام أبي محمد(عليه السلام) في إرسال والدته مع الصاحب(عليه السلام)، لسفر الحج، على ما في إثبات الوصية للمسعودي، فهو- على تقدير ثبوته- لا يدل على الوثاقة، كما تقدم غير مرة.
وطريق الصدوق إليه: أبوه، ومحمد بن الحسن (رضي الله عنه)، عن سعد بن عبد الله، وعبد الله بن جعفر الحميري جميعا، عن أحمد بن محمد بن مطهر.
والطريق صحيح.