اخترنا لكم : أبو سعيد الشامي

روى عن صالح بن عقبة، وروى عنه محمد بن علي. الكافي: الجزء ٦، كتاب العقيقة ١، باب ما يستحب أن تطعم الحبلى والنفساء ١٢، الحديث ٥، وباب التفرس في الغلام وما يستدل به على نجابته ٣٧، الحديث ٢، وفيه الراوي مقيد بالهمداني. أقول: لا يبعد اتحاده مع أبي سعيد الرقام المتقدم، لاتحاد الراوي والمروي عنه.

علي بن أبي سهل

معجم رجال الحدیث 12 : 257
T T T
علي بن حاتم.
قال النجاشي: «علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني: ثقة من أصحابنا في نفسه، يروي عن الضعفاء سمع فأكثر، وصنف كتبا منها: كتابالتوحيد والمعرفة، كتاب الوضوء، كتاب الأذان، كتاب القبلة، كتاب الوقف، كتاب الصلاة، كتاب السهو، كتاب يوم وليلة، كتاب الحج، كتاب الفرائض، كتاب مصابيح النور، كتاب البيان والإيضاح، كتاب مصابيح موازين العدل، كتاب العلل، كتاب الصفوة في أسماء أمير المؤمنين(عليه السلام)، كتاب صفات الأنبياء، كتاب المعرفة، كتاب الرد على القرامطة، كتاب الرد على أهل البدع، كتاب حدود الدين، كتاب الصيام.
أخبرنا أبو عبد الله بن شاذان، قال: حدثنا أبو الحسن علي بن حاتم بكتبه».
وقال الشيخ (٤٢٧): «علي بن حاتم القزويني رضي الله عنه، له كتب كثيرة جيدة معتمدة، نحوا من ثلاثين كتابا على ترتيب كتب الفقه، منها: كتاب الوضوء، كتاب الصلاة، كتاب الصوم، كتاب الزكاة، كتاب الحج، وغير ذلك، وله كتاب عمل شهر رمضان، وله كتاب التوحيد.
أخبرنا بكتبه ورواياته أحمد بن عبدون، عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن شيبان القزويني، سماعا عنه، سنة خمسين وثلاثمائة، عن علي بن حاتم القزويني، قال: وابن حاتم يومئذ حي».
وعده في رجاله في من لم يرو عنهم(عليهم السلام) (٣٣)، قائلا: «علي بن حاتم بن أبي حاتم القزويني، يكنى أبا الحسن، ثقة، له تصانيف، ذكرنا بعضها في الفهرست، روى عنه التلعكبري، وسمع منه سنة (٣٢٦) وفيما بعدها، وله منه إجازة».
وهو من مشايخ الصدوق، ذكره في المشيخة: في طريقه إلى حمدان بن الحسين.
روى (علي بن أبي سهل)، عن محمد بن أبي عبد الله الأسدي، وروى عنه جعفر بن محمد بن قولويه.
كامل الزيارات: الباب ٨٢ في التمام عند قبر الحسينع، وجميع المشاهد، الحديث ٧.
وطريق الشيخ إليه مجهول لجهالة الحسين بن علي بن شيبان.