وقع بهذا العنوان في أسناد عدة من الروايات تبلغ سبعة وثلاثين موردا.
فقد روى عن أبي حمزة، وإبراهيم بن أيوب، وإبراهيم بن الفضل، وإبراهيم بن الفضل الهاشمي، وإسحاق بن عمار، والخطاب بن مصعب، وخلف بن حماد الكوفي، وعاصم بن حميد، وعبد الرحمن بن سالم، وعلي بن أبي حمزة، ومحمد بن سليمان، ومحمد بن علي بن عدي، ومحمد الطبري، وهارون بن الجهم، وهارون بن مسلم، ويونس، ويونس بن يعقوب.
وروى عنه أحمد بن محمد بن خالد، وإسماعيل بن مهران، والحسين بن سيف، وسهل بن زياد، وعلي بن الحكم، وعلي بن محمد بن سعد، ومحمد بن حسان، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن خالد، ومحمد بن علي، ومعاوية بن حكيم، ويعقوب بن يزيد، والسياري.
&اختلاف...
قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (٥٠): «الشيخ جمال الدين أحمد بن فهد الحلي، فاضل، عالم، ثقة، صالح، زاهد، عابد، ورع، جليل القدر، له كتب، منها: المهذب- شرح المختصر النافع-، وعدة الداعي، والمقتصر، والموجز، وشرح الألفية- للشهيد-، والمحرر، والتحصين، والدر الفريد- في التوحيد- يروي عن تلامذة الشهيد».
وعن هامش بعض النسخ: «و روى عنه ابن أبي جمهور الأحسائي في غوالي اللآلي، بعدة وسائط، وقال الشيخ النحرير العلامة شهاب الدين أحمد بن فهد بن إدريس المضري الأحساوي انتهى، وهو هذا ويحتمل التعدد وهو الأقرب».