اخترنا لكم : محمد بن قبيصة

روى عن عبد الله النيسابوري، وروى عنه محمد بن الحسين. الكافي: الجزء ٦، كتاب العقيقة ١، باب ما يستحب أن تطعم الحبلى والنفساء ١٢، الحديث ٥.

عبد الله بن عبد الرحمن الأصم

معجم رجال الحدیث 11 : 259
T T T
قال النجاشي: «عبد الله بن عبد الرحمن الأصم المسمعي بصري، ضعيفغال ليس بشيء، روى عن مسمع كردين وغيره، له كتاب المزار، سمعت ممن رآه، فقال لي: هو تخليط، وله كتاب الناسخ والمنسوخ.
أخبرناه غير واحد، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن سعد، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عنه».
وقال ابن الغضائري: «عبد الله بن عبد الرحمن الأصم المسمعي أبو محمد، ضعيف مرتفع القول، وله كتاب في الزيارات ما يدل على خبث عظيم ومذهب متهافت، وكان من كذابة أهل البصرة».
روى عن مسمع بن عبد الملك، وروى عنه عبد الله بن حماد البصري.
كامل الزيارات: في قول رسول الله(ص) : إن الحسين(عليه السلام) تقتله أمته من بعده، الحديث ٢.
أقول: ظاهر كلام النجاشي أنه ليس بشيء أنه ضعيف في الحديث، فلا اعتماد على رواياته.
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في أسناد عدة من الروايات تبلغ أربعة وخمسين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله البزاز، وحريز، وحيدرة، وشعيب، وعبد الرحمن بن الحجاج، وعبد الله بن القاسم البطل، وعبد الله بن محمد الحضرمي أبي بكر، وعبد الله بن مسكان، وكليب الأسدي، ومسمع، ومسمع أبي سيار، ومسمع بن عبد الملك، ومسمع بن عبد الملك كردين أبي سيار، والهيثم بن واقد، وكرام.
وروى عنه إبراهيم بن هاشم، وأحمد بن محمد الكوفي، ومحمد بن جمهور، ومحمد بن حبيب، ومحمد بن الحسن بن شمون، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب.
روى الشيخ بسنده، عن سهل بن زياد، عن محمد بن الحسين، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم، عن مسمع بن عبد الملك.
التهذيب: الجزء ٥، باب وجوبالحج، الحديث ١٥، والإستبصار: الجزء ٢، باب ماهية الاستطاعة، الحديث ٤٥٩، وباب الصبي يحج به ..، الحديث ٤٧٧، ولكن في الكافي: الجزء ٣، كتاب الحج ٣، باب ما يجزئ عن حجة الإسلام ٣٨، الحديث ١٨، محمد بن الحسن بن شمون بدل محمد بن الحسين.
أقول: وتأتي له روايات بعنوان الأصم أيضا.