اخترنا لكم : الحسين بن علي بن أبي حمزة

روى عن حنان بن سدير، وروى عنه محمد بن العباس. التهذيب: الجزء ٦، باب فضل زيارته (أبي عبد الله الحسين بن علي ع)، الحديث ١١٧. كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا، ولكن في الوافي: الحسن بن علي بن أبي حمزة، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.

أحمد بن علي أبو العباس

معجم رجال الحدیث 2 : 163
T T T
قال النجاشي: «أحمد بن علي، أبو العباس الرازي الخضيب الإيادي: قال أصحابنا: لم يكن بذاك، وقيل: فيه غلو وترفع، وله كتاب الشفاء والجلاء، في الغيبة، وكتاب الفرائض، وكتاب الآداب.
أخبرنا محمد بن محمد، عن محمد بن أحمد بن داود، عنه بكتبه».
و قال الشيخ (٩١): «أحمد بن علي الخضيب الإيادي، يكنى أبا العباس، وقيل: أبا علي الرازي، لم يكن بذاك الثقة في الحديث، ومتهم بالغلو، وله كتاب الشفاء والجلاء في الغيبة- حسن- كتاب الفرائض، كتاب الآداب.
أخبرنا بهما: الحسين بن عبيد الله، عن محمد بن أحمد بن داود، وهارون بن موسى التلعكبري، جميعا عنه».
وعده الشيخ في رجاله: في من لم يرو عنهم(عليهم السلام) (١٠١)، قائلا: «أحمد بن علي أبو العباس الرازي الخضيب الإيادي، متهم بالغلو».
وقال ابن الغضائري: «أحمد بن علي أبو العباس الرازي، صاحب الشفاء والجلاء، كان ضعيفا.
وحدثني أبي- (رحمه الله) - أنه كان في مذهبه ارتفاع، وحديثه يعرف تارة، وينكر أخرى».
وطريق الشيخ إليه صحيح.