اخترنا لكم : أبو هشام

روى عن داود بن القاسم الجعفري، وروى عنه إبراهيم بن هاشم. تفسير القمي: سورة الزمر، في تفسير قوله تعالى: (اللّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها وَ الَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها). كذا في الطبعة الحديثة والطبعة القديمة معا، ولكن في تفسير البرهان: إبراهيم بن هاشم، عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري، وهو الصحيح، لأن أبا هاشم كنية لداود بن القاسم الجعفري، وأن الكليني روى هذه الرواية في الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب ما جاء في الاثني عشر والنص عليهم(عليهم السلام) ١٢٦، الحديث ١، وفيه: أبو هاشم داود بن القاسم الجعفري أيضا.

أحمد بن بكر

معجم رجال الحدیث 2 : 63
T T T
روى الكليني عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن بكر، عن سليمان الجعفري، عن أبي الحسن(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٢، كتاب الدعاء ٢، باب الحرز والعوذة ٥٧، الحديث ٤.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في الطبعة التي بعد هذه الطبعة:أحمد بن محمد بن بكير، وفي الطبعة المعربة: أحمد بن محمد بن بكر، وفي الوافي: أحمد (بن محمد)، عن سليمان الجعفري ولا يبعد صحة ما فيه: فإن أحمد بن محمد هو راو عن سليمان كما في الفهرست ومشيخة الفقيه، ويحتمل أن يكون السند هكذا: أحمد بن محمد، عن بكر بن صالح، عن سليمان، كما في غير واحد من الأسانيد.
وروى أيضا هكذا عنه، عن أحمد بن بكر، عن صالح، عن سليمان الجعفري.
الكافي: الجزء ٢، كتاب فضل القرآن ٣، باب فضل القرآن ١٢، الحديث ١٧.
كذا في هذه الطبعة ولكن في الطبعة القديمة: أحمد بن بكر، عن صالح بن سليمان الجعفري، وفي المرآة: أحمد بن بكر، عن بكر بن صالح، عن سليمان الجعفري، وفي الطبعة المعربة والوافي والوسائل: أحمد، عن بكر بن صالح، عن سليمان (بن جعفر) الجعفري، هذا من جهة، ومن جهة أخرى الظاهر أن الضمير في صدر السند يرجع إلى علي بن إبراهيم الذي وقع في السند السابق على هذا السند ولكن صاحبي الوافي والوسائل أرجعا الضمير إلى محمد بن يحيى وهو الصحيح، لكثرة رواية محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، وعدم رواية علي بن إبراهيم عنه.