روى الكليني عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن بكر، عن سليمان الجعفري، عن أبي الحسن(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٢، كتاب الدعاء ٢، باب الحرز والعوذة ٥٧، الحديث ٤.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في الطبعة التي بعد هذه الطبعة:أحمد بن محمد بن بكير، وفي الطبعة المعربة: أحمد بن محمد بن بكر، وفي الوافي: أحمد (بن محمد)، عن سليمان الجعفري ولا يبعد صحة ما فيه: فإن أحمد بن محمد هو راو عن سليمان كما في الفهرست ومشيخة الفقيه، ويحتمل أن يكون السند هكذا: أحمد بن محمد، عن بكر بن صالح، عن سليمان، كما في غير واحد من الأسانيد.
وروى أيضا هكذا عنه، عن أحمد بن بكر، عن صالح، عن سليمان الجعفري.
الكافي: ال...
روى عن محمد بن مسلم، وروى عنه عثمان بن عيسى.
تفسير القمي: سورة المائدة، في تفسير قوله تعالى: (يا وَيْلَتى أَ عَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هذَا الْغُرابِ).
كذا في الطبعة الحديثة، ولكن في الطبعة القديمة وتفسير البرهان: أبو أيوب، بدل أيوب.
وقع أيوب في أسناد جملة من الروايات.
فقد روى عن أبي بصير، وأبي بكر الحضرمي، وأبي عبيدة، وبريد العجلي، وحريز، وحماد، وسميدع، وسيف بن عميرة، وصفوان، وصفوان بن يحيى، والعباس بن عامر.
و روى عنه ابن أبي عمير، وسعد بن عبد الله، وسويد بن سعيد القلاء، وعلي بن عقبة، وعمران، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسن الصفار، ومحمد بن علي بن محبوب.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن سويد القلاء، عن أيوب، عن أبي بصير.
التهذيب: الجزء ٣، باب أحكام فوائت الصلاة، الحديث ٣٧٣، كذا في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة، ولكن في هذه الطبعة: أبا أيوب، بدل أيوب، وهو الموافق لما رواه في باب الصلاة في السفر من الجزء المذكور، الحديث ٥٧٠، والإستبصار: الجزء ١، باب من تمم في السفر، الحديث ٨٦١، والوافي والوسائل أيضا.
أقول: هو مشترك بين جماعة، والتمييز بالراوي والمروي عنه.