روى عن علي بن محمد أبي القاسم عمه، وروى عنه محمد بن همام.
التهذيب: الجزء ٦، باب فضل الكوفة، الحديث (٧١).
وروى عن علي بن محمد بن رباح أبي القاسم، وروى عنه محمد بن همام.
التهذيب: الجزء ٦، باب فضل زيارته (علي بن أبي طالب)(عليه السلام)، الحديث ٤٧.
أبو محمد، سكن الكوفة، ارتد بعد النبي(ص) في ردة أهل ياسر، وزوجه أبو بكر أخته أم فروة، وكانت عوراء، فولدت له محمدا، من أصحاب رسول الله(ص) .
رجال الشيخ (٢٣).
و ذكره في أصحاب علي(عليه السلام) أيضا (٥) قائلا: «أشعث بن قيس الكندي، ثم صار خارجيا ملعونا».
و في رواية الصدوق أنه ممن كتم شهادته في قول رسول الله(ص) في علي(عليه السلام) : «من كنت مولاه فعلي مولاه»، فدعا(عليه السلام) عليه بأن لا يموت حتى يذهب الله بكريمتيه،و تأتي الرواية في ترجمة البراء بن عازب.
ومسجد أشعث من المساجد الملعونة، وتأتي روايته عن الكافي، في جرير بن عبد الله.