اخترنا لكم : عثمان بن عمران

بياع السابري: كوفي: من أصحاب الصادق(عليه السلام)، رجال الشيخ (٥٩١). و روى الكليني(قدس سره) عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن أحمد بن الحسن بن علي، عن أبيه، عن عقبة بن خالد، قال: «دخلت أنا والمعلى وعثمان بن عمران على أبي عبد الله(عليه السلام)، فلما رآنا قال: مرحبا مرحبا بكم، وجوه تحبنا ونحبها، جعلكم الله معنا في الدنيا والآخرة، فقال له عثمان: جعلت فداك، فقال له أبو عبد الله(عليه السلام) : نعم مه، قال: إني رجل موسر، فقال له: بارك الله لك في يسارك ..». الكافي: الجزء ٤، باب القرض من كتاب الزكاة ٢٩، الحديث ٤. أقول: الرواية وإن دلت على مدح عثمان، إلا أن سندها ضعيف بسهل بن زياد، على أنه ورد ف...

يزيد بن إسحاق شعر

معجم رجال الحدیث 21 : 116
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد عدة من الروايات، تبلغ واحدا وثلاثين موردا.
فقد روى عن الحسن بن عطية، وحماد بن عثمان، وعبد الله بن المنذر، وهارون بن حمزة، وهارون بن حمزة الغنوي، وهارون بن حمزة الغنوي الصيرفي.
وروى عنه ابن أبي نجران، والحسن بن موسى الخشاب، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، ومحمد بن علي الصيرفي، ويحيى بن زكريا بن شيبان، ويحيى بن زكريا اللؤلؤي، والهيثم بن أبي مسروق، والخشاب، والنهدي.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن حماد بن زهير القرشي، عن يزيد بن إسحاق شعر، عن أبي السخيف الأرجني.
التهذيب: الجزء ٦، باب فضل الكوفة والمواضع التي يستحب فيها الصلاة، الحديث ٧٢، وقد تقدم هذا السند مع اختلاف في صدره، في باب فضل زيارته (أمير المؤمنين علي بن أبي طالب)(عليه السلام)، الحديث ٤٧، من الجزء المتقدم، وفيه: أحمد بن حماد، عن زهير القرشي، عن يزيد بن إسحاق شعر، عن أبي السخين الأرجني، وفي الوافي عن كل مورد مثله، إلا أن في المورد الثاني فيه: أبا السخيف الأرجني كما في المورد الأول، وفي الوسائل اختلافات أخر، من أراد الاطلاع عليها فليراجع.
روى الكليني بسنده، عن الهيثم بن أبي مسروق، عن يزيد بن إسحاق شعر، عن الحسين بن عطية.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب المكارم ٢٩، الحديث ١.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضا، ولكن في الوسائل: الحسن بن عطية.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسين، عن يزيد بن إسحاق شعر، عنهارون بن حمزة الغنوي.
التهذيب: الجزء ٣، باب صلاة العيدين، الحديث ٨٥٤، والإستبصار: الجزء ١، باب عدد التكبيرات في صلاة العيدين، الحديث ١٧٣١، إلا أن فيه: محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، بقرينة سائر الروايات.
ومنه يظهر الكلام في الرواية السابقة على هذه الرواية برقم ١٧٣٠، من الإستبصار، والصحيح فيها محمد بن الحسين أيضا.