اخترنا لكم : بكير بن أعين

ابن سنسن الشيباني الكوفي، روى عنه (الباقر ع)، وعن أبي عبد الله(عليه السلام) يكنى أبا عبد الله، ويقال أبو الجهم، وله ستة أولاد ذكور: عبد الله، والجهم، وعبد الحميد، وعبد الأعلى، وعمر، وزيد، من أصحاب الباقر(عليه السلام) . رجال الشيخ (١٧). وذكره في أصحاب الصادق(عليه السلام)، أيضا (٤٣)، قائلا: بكير بن أعين الشيباني، يكنى أبا عبد الله مات في حياة أبي عبد الله(عليه السلام) . وذكر الشيخ في ترجمة أخيه زرارة (٣١٤): أن بكيرا وإخوته رووا عن علي بن الحسين(عليه السلام) أيضا. وقال الكشي (٧٢):- بكير بن أعين: «حدثنا حمدويه قال: حدثنا يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير عن الفضل، وإبراهيم ابني محمد الأشعريين...

موسى بن القاسم

معجم رجال الحدیث 20 : 72
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات، تبلغ تسعمائة وواحدا وعشرين موردا.
فقد روى عن أبي جعفر الثاني(عليه السلام)، وعن أبي إسحاق، وأبي جعفر، وأبي جميلة، وأبي الحسين النخعي، وأبي زيد، وأبي الفضل الثقفي، وابن أبي عمير (و رواياته عنه تبلغ مائة وستة عشر موردا)، وابن جبلة، وابن سنان، وابن محبوب، وابن المغيرة، وأبان، وأبان بن عثمان، وإبراهيم، وإبراهيم الأسدي، وإبراهيم بن أبي البلاد، وإبراهيم بن أبي سماك، وإبراهيم بن أبي سمال، وإبراهيم بن عبد الحميد، وإبراهيم النخعي، وأحمد بن عمر الحلال، وأحمد بن محمد، وإسماعيل، وإسماعيل بن جابر، وجعفر بن محمد بن حكيم، وجميل، وجميل بن دراج، والحسن، والحسن بن الحسين اللؤلؤي، والحسن بن راشد جده، والحسن بن محبوب، والحسن اللؤلؤي، والحسن بن محمد، والحسين بن أبي العلاء، والحسين بن المختار، وحماد، وحماد بن عيسى، وحماد بن عيسى الجهني، وحنان بن سدير، وزرعة بن محمد، وزكريا المؤمن، وسليمان بن سفيان، وسيف، وسيف بن عميرة، وصباح الحذاء، وصفوان (و رواياته عنه تبلغ مائة وعشرين موردا)، وصفوان بن يحيى (و رواياته عنه تبلغ ستة وثمانين موردا)، وعاصم، والعباس، والعباس بن عامر، وعبد الرحمن (و رواياته عنه تبلغ مائة موردا)، وعبد الرحمن بن أبي نجران، وعبد الرحمن بن سيابة، وعبد الصمد بن بشير، وعبد الله، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن جبلة، وعبد الله بن سنان، وعبد الله الكناني، وعثمان، وعثمان بن عيسى، وعلي، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن أسباط، وعلي بن جعفر (و رواياته عنه تبلغ واحدا وثمانين موردا)، وعلي بن الحسنالجرمي، وعلي بن الحكم، وعلي بن رئاب، وعلي بن محمد، وعلي الجرمي، وعمرو بن سعيد، وعمرو بن عثمان، والفضل بن عمرو، ومحسن، ومحسن بن أحمد، ومحمد، ومحمد الأحمسي أبي جعفر، ومحمد البزاز، ومحمد بن أبي بكر، ومحمد بن أحمد، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن سعيد، ومحمد بن سعيد بن غزوان، ومحمد بن سنان، ومحمد بن سهل، ومحمد بن سيف، ومحمد بن سيف بن عميرة، ومحمد بن عبد الله، ومحمد بن عبيد الله الحلبي، ومحمد بن عذافر، ومحمد بن علي بن جعفر، ومحمد بن عمر، ومحمد بن عمر بن يزيد، ومحمد بن الفضيل، ومحمد بن الهيثم التميمي، ومعاوية بن حكيم، ومعاوية بن عمار، ومعاوية بن وهب، ومعاوية بن وهب جده أو غيره، والنضر بن سويد، ويحيى بن مساور، ويزيد بن إسحاق، ويونس بن يعقوب، والجرمي، والطاطري، والعامري، واللؤلؤي، والمحاربي، والنخعي.
وروى عنه أبو جعفر، وأحمد، وأحمد بن أبي عبد الله، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن خالد، وأحمد بن محمد بن عيسى، وأحمد بن هلال، وبنان، وبنان بن محمد، وسهل، وسهل بن زياد، وعلي بن مهزيار، والفضل بن عامر أبو العباس، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن علي بن محبوب، وموسى بن الحسن.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن أبي الحسن التميمي.
الإستبصار: الجزء ٢، باب المحرم يكسر بيض الحمام، الحديث ٦٩٤.
ورواها في التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث ١٢٤١، إلا أن فيه: أبا الحسين التميمي، بدل ما في الإستبصار.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، وفي النسخة المخطوطة على نسخة، وفي نسخةأخرى منها: أبو الحسين النخعي، وهو الصحيح، بقرينة سائر الروايات، وإن كان الوافي والوسائل كما في هذه الطبعة من التهذيب.
ومما ذكرنا يظهر الكلام فيما رواه أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن أبي الحسن النخعي، باب ضروب الحج، الحديث ٩٩ من الجزء المتقدم من التهذيب، والإستبصار: الجزء ٢، باب فرض من كان ساكن الحرم من أنواع الحج، الحديث ٥١٧، وأن الصحيح أبو الحسين النخعي، كما هو نسخة في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة أيضا.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن عبد الرحمن، عن حماد.
التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث ١٢٠٢، والإستبصار: الجزء ٢، باب من قتل حمامة أو فرخها أو كسر بيضها، الحديث ٦٨٣، إلا أن فيه: موسى بن القاسم، عن حماد بلا واسطة، وفي الوافي كما في التهذيب، وفي الوسائل عن كل مثله.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن علي، قال: لا يحلق رأسه .. إلخ.
التهذيب: الجزء ٥، باب الذبح، الحديث ٧٩٥.
كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا، ورواها في الإستبصار: الجزء ٢، باب أنه لا يجوز الحلق قبل الذبح، الحديث ١٠٠٦، وفيه: موسى بن القاسم، عن علي(عليه السلام)، قال: لا يحلق رأسه .. إلخ.
أقول: واحتمل بعضهم أن المراد بعلي، هو علي بن جعفر، لكثرة رواية موسى بن القاسم عنه.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن أحمد، عن موسى بن القاسم، وأبي قتادة، جميعا، عن علي بن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها والمفروض من ذلك من الزيادات، الحديث ١٢٧٠، والإستبصار: الجزء ١، باب من يسجد فتقع جبهتهعلى موضع مرتفع، الحديث ١٢٤٠، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، عن موسى بن جعفر، بلا وسائط، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي بقرينة سائر الروايات، وفي الوسائل عن كل مثله.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن سيف.
التهذيب: الجزء ٥، باب الحلق، الحديث ٨٢٩، والإستبصار: الجزء ٢، باب أن من حلق رأسه قبل أن يطوف ..، الحديث ١٠١٨، إلا أن فيه: محمد بن سيف، بدل محمد، عن سيف، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن أحمد، عن مثنى.
التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم وتعديه الشروط، الحديث ١١٤٩.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها في الإستبصار: الجزء ٢، باب ما يجب على من حلق رأسه من الأذى من الكفارة، الحديث ٦٥٨، وفيه: محمد بن أحمد، عن مثنى، بدل محمد، عن أحمد، عن مثنى، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوسائل، فإن محمد بن أحمد لم يرو عن المثنى بجميع عناوينه في شيء من الكتب الأربعة، والمراد بأحمد هو ابن أبي نصر، وفي الوافي عن كل مثله.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد، عن سيف بن عميرة.
التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم وتعديه الشروط، الحديث ١٢٨٢، والإستبصار: الجزء ٢، باب من اضطر إلى أكل الميتة والصيد، الحديث ٧١٣، إلا أن فيه: محمد بن سيف بن عميرة، والظاهر صحة ما في التهذيب، على ما تقدم في محمد بن سيف بن عميرة، والوافي كما في التهذيب، والوسائل كما في الإستبصار.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن صفوان بن يحيى الأزرق، عن أبي الحسن(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٥، باب الزيادات في فقهالحج، الحديث ١٣٨٤.
كذا في الوسائل أيضا، وفي الطبعة القديمة من التهذيب على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: صفوان، عن يحيى الأزرق، وهو الصحيح الموافق للوافي، لعدم وجود صفوان بن يحيى الأزرق، لا في كتب الرجال ولا في الروايات.
وروى أيضا بسنده هكذا: عنه، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب.
التهذيب: الجزء ٥، باب الإحرام للحج، الحديث ٥٨٥.
أقول: ظاهر الضمير في كلمة (عنه) أن يرجع إلى ابن أبي عمير في السند السابق على هذا السند كما أرجعاه إليه صاحب الوسائل والوافي آخذا بالظهور، ولكن بما أن رواية ابن أبي عمير، عن الحسن بن محبوب لم يثبت في الروايات، إلا في مورد واحد، وفيه أيضا كلام، فلا بد من أن يرجع الضمير إلى موسى بن القاسم المذكور في حديث رقم (٥٧٩) من الباب، بقرينة رواية موسى بن القاسم، عن ابن محبوب، في كثير من الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن عبد الرحمن، والعلاء، عن محمد بن مسلم.
التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث ١٢٥٨.
كذا في الطبعة القديمة والوافي أيضا، ولكن في الوسائل: عبد الرحمن، عن العلاء، والظاهر هو الصحيح، لأنه لم يرو موسى بن القاسم عن العلاء، في غير هذا المورد، مع كثرة روايتهما.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن محمد بن عبد الله، عن عبد الله بن سنان.
التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم وتعديه الشروط، الحديث ١٢٠٤.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، وفي الوسائل على نسخة، وفي نسخة أخرى منه: محمد بن عبيد الله، بدل محمد بن عبد الله، والظاهر هو الصحيح الموافقلما في النسخة المخطوطة من التهذيب والوافي أيضا.
روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن معاوية بن وهب، عن صفوان.
التهذيب: الجزء ٥، باب وجوب الحج، الحديث ٤، والإستبصار: الجزء ٢، باب ماهية الاستطاعة وأنها شرط في وجوب الحج، الحديث ٤٥٦، وهنا كلام تقدم في معاوية بن وهب، عن صفوان.
وروى أيضا بسنده، عن موسى بن القاسم، عن موسى، عن يونس بن يعقوب.
التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث ١٢١٦.
كذا في الطبعة القديمة والوسائل أيضا، ولكن في الوافي ونسخة الجامع: موسى بن القاسم، عن محسن، بدل موسى بن القاسم، عن موسى، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
أقول: هذا متحد مع من بعده.