روى عن إبراهيم بن إسحاق الأحمري، وعنه أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري، ذكره الشيخ في المشيخة: في طريقه إلى إبراهيم بن إسحاق الأحمري.
هكذا فيما عندنا من النسخ، وعن نسخة: أحمد بن هوذة، بدل محمد بن هوذة، والظاهر أنه الصحيح، وقد تقدمت ترجمته.
أسباط بن سالم بياع الزطي.
روى عن سالم بياع الزطي، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه الحسن بن علي.
تفسير القمي: سورة الواقعة، في تفسير قوله تعالى: (ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ ثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ).
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة أيضا، ولكن في تفسير البرهان: علي بن أسباط، بدل أسباط.
وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه ابنه علي.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الزكاة ١، باب كفاية العيال والتوسع عليهم ٧، الحديث ٧.
والجزء ٦،كتاب الأشربة ٧، باب ماء السماء ٨، الحديث ٣، وباب من اضطر إلى الخمر للدواء ٢٣، الحديث ٣، والتهذيب: الجزء ٩، باب الذبائح والأطعمة، الحديث ٤٨٩.
وروى عن أبي حمزة، وروى عنه ابنه علي.
الفقيه: الجزء ٣، باب الصيد والذبائح، الحديث ١٠٢٤.
وروى عن الجارود بن المنذر.
وروى عنه ابنه علي.
الكافي: الجزء ٦، كتاب العقيقة ١، باب فضل البنات ٣، الحديث ٩.
وروى عن سورة بن كليب، وروى عنه ابنه علي.
الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب أن الأئمة(عليهم السلام) ولاة أمر الله ١١، الحديث ٢.
أقول: هو متحد مع ما بعده.