ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الكاظم(عليه السلام) (٥)، قائلا: مصادف مولاه (أبي عبد الله)(عليه السلام) أيضا.
وقال ابن الغضائري: «مصادف مولى أبي عبد الله(عليه السلام) : روى عنه(عليه السلام)، ضعيف».
وقال الكشي (٣١٦): «محمد بن مسعود، قال: حدثني أحمد بن منصور الخزاعي، قال: حدثني أحمد بن الفضل الخزاعي، عن ابن أبي عمير، عن علي بن عطية، عن مصادف، قال: اشترى أبو الحسن ضيعة بالمدينة- أو قال قريب المدينة-، ثم قال لي: إنما اشتريتها للصبية-، يعني ولد مصادف-، وذلك قبل أن يكون من أمر مصادف ما كان».
و طريق الصدوق(قدس سره) إليه: محمد بن موسى بن المتوكل- رضي الله عنه-، عن عبد الله بن جعفر الحميري، عن أحمد ب...
روى الشيخ بسنده، عن العباس، عن محمد بن الحسن بن أبي خالد، قال: سألت أبا جعفر(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٩، باب وصية الإنسان لعبده وعتقه له، الحديث ٨٨٩، والإستبصار: الجزء ٤، باب من أوصى فقال: حجوا عني مبهما ..، الحديث ٥١٤، إلا أن فيه: محمد بن الحسين بن أبي خالد، وهو الموافق للطبعة القديمة والنسخة المخطوطة من التهذيب، ولما رواها في الجزء ٥، باب الزيادات في فقه الحج، الحديث ١٤٢٠، والإستبصار: الجزء ٢، باب من أوصى أن يحج عنه مبهما، الحديث ١١٢٩، ولا يبعد أن يكون الصحيح ما في هذه الطبعة، فيكون المراد به محمد بن الحسن الأشعري المتقدم.
روى الكليني بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن حمزة أبي يعلى، عن محمد بن الحسن بن أبي خالد، رفعه إلى أبي عبد الله(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٤، كتاب الصيام ٢، باب الأهلة والشهادة عليها ٦، الحديث ٨.
ورواها الشيخ في الإستبصار: الجزء ٢، باب ذكر جمل من الأخبار ..، الحديث ٢٣٢، والتهذيب: الجزء ٤، باب فضل صيام يوم الشك، الحديث ٥٠٠، إلا أن في الأخير: حمزة بن يعلى، بدل حمزة أبي يعلى، ولعل كلا التعبيرين صحيح.